صحفي: تعز لا تمتلك محافظ يقدرها ويتابع حقوقها ومستحقاتها

img

الجوزاء نيوز - خاص   قال الصحفي مازن عقلان، إن تعز قطاع منفصل لأنها لا تمتلك محافظ يقدرها ويتابع حقوقها ومستحقاتها.   وأضاف عقلان في منشور على صفحته بالفيسبوك "الفاشل نبيل شمسان مصيف بالقاهرة واعتمادات المحافظة يتقاسمها هلافيت الحكومة في عدن".   وفي مقارنة بين الوضع في تعز وبقية المحافظات المحررة، قال عقلان "تخيلوا .. شبوة اللي تعيش صراع مع الانتقالي في عدن، تصلها كل مستحقاتها واعتماداتها من البنك المركزي". مضيفًا "لأن محافظها حافظ على حقها واعتماداتها".   وأشار إلى أن"المهرة تستلم كل مخصصاتها وهي الابعد والمشاريع فيها لا تتوقف".   وتابع "حضرموت، المكلا، لحج، لا تتاخر اعتماداتها أكثر من أسبوع'.   وبحسب الصحفي مازن عقلان، "حتى جنود القوات الخاصة بأبين المرابطين بالجبهات ضد الانتقالي يستلموا رواتبهم من البنك المركزي في عدن كل شهر بوقته".   وأشار إلى أنه، لأن هذه المحافظات لديها محافظين لا يقضون شهور بالغربة ويتابعوا حقوق محافظاتهم اولا بأول!!   وأوضح عقلان "أفراد الأمن والجيش في تعز مكملين السنة بدون رواتب والجبهات بدون تغذية واعتمادات ، رغم صدور توجيهات بصرفها، واعتماد محطة الكهرباء قد تقاسموه وميزانية طريق التربة-تعز نهبوا نصها، ومخصصات الجرحى رافضين رفض تام صرفها".   ومضى بالقول "والسبب واضح، محافظ مغترب حوّل مدينته الى مسخرة، وحول حقوقها الى مال سائب". مضيفًا "المهم يصله اعتماده الشهري 100 مليون.   ومنذ تعيينه محافظًا لتعز في 31 ديسمبر 2018، يعيش المحافظ "نبيل شمسان" مغتربًا في القاهرة، ولم يداوم داخل المدينة سوى بضعة أشهر.   ويتحدث نشطاء أن تعز تفتقد إلى شخص جامع، يجمع كلمتها ويوحد صفها ويرمم جسدها ويشعر بآلامها ويعمل على تحقيق الأمن والسلم فيها.   ويرى النشطاء أن محافظ تعز نبيل شمسان شكّل، منذ تعيينه، نقطة قوة لكل ما من شأنه الإضرار بتعز والدولة.   ومؤخرًا، تزايدت الدعوات الشعبية لتغيير محافظ تعز، باعتباره يقف حائلا دون الانتصار لتعز، وينفق على نفسه وأسرته   في القاهرة عشرات الملايين شهريًا من ميزانية المحافظة، في حين يفتقر أبطال الجيش في خطوط التماس لتغذية مناسبة.     يُشار إلى أنه، في أكتوبر الماضي، أطلق مواطنون في تعز حملة توقيعات للمطالبة بعزل نبيل شمسان، وتعيين شخصية وطنية جامعة تليق بالمرحلة.    

الجوزاء نيوز – خاص

 

قال الصحفي مازن عقلان، إن تعز قطاع منفصل لأنها لا تمتلك محافظ يقدرها ويتابع حقوقها ومستحقاتها.

 

وأضاف عقلان في منشور على صفحته بالفيسبوك “الفاشل نبيل شمسان مصيف بالقاهرة واعتمادات المحافظة يتقاسمها هلافيت الحكومة في عدن”.

 

وفي مقارنة بين الوضع في تعز وبقية المحافظات المحررة، قال عقلان “تخيلوا .. شبوة اللي تعيش صراع مع الانتقالي في عدن، تصلها كل مستحقاتها واعتماداتها من البنك المركزي”. مضيفًا “لأن محافظها حافظ على حقها واعتماداتها”.

 

وأشار إلى أن”المهرة تستلم كل مخصصاتها وهي الابعد والمشاريع فيها لا تتوقف”.

 

وتابع “حضرموت، المكلا، لحج، لا تتاخر اعتماداتها أكثر من أسبوع’.

 

وبحسب الصحفي مازن عقلان، “حتى جنود القوات الخاصة بأبين المرابطين بالجبهات ضد الانتقالي يستلموا رواتبهم من البنك المركزي في عدن كل شهر بوقته”.

 

وأشار إلى أنه، لأن هذه المحافظات لديها محافظين لا يقضون شهور بالغربة ويتابعوا حقوق محافظاتهم اولا بأول!!

 

وأوضح عقلان “أفراد الأمن والجيش في تعز مكملين السنة بدون رواتب والجبهات بدون تغذية واعتمادات ، رغم صدور توجيهات بصرفها، واعتماد محطة الكهرباء قد تقاسموه وميزانية طريق التربة-تعز نهبوا نصها، ومخصصات الجرحى رافضين رفض تام صرفها”.

 

ومضى بالقول “والسبب واضح، محافظ مغترب حوّل مدينته الى مسخرة، وحول حقوقها الى مال سائب”. مضيفًا “المهم يصله اعتماده الشهري 100 مليون.

 

ومنذ تعيينه محافظًا لتعز في 31 ديسمبر 2018، يعيش المحافظ “نبيل شمسان” مغتربًا في القاهرة، ولم يداوم داخل المدينة سوى بضعة أشهر.

 

ويتحدث نشطاء أن تعز تفتقد إلى شخص جامع، يجمع كلمتها ويوحد صفها ويرمم جسدها ويشعر بآلامها ويعمل على تحقيق الأمن والسلم فيها.

 

ويرى النشطاء أن محافظ تعز نبيل شمسان شكّل، منذ تعيينه، نقطة قوة لكل ما من شأنه الإضرار بتعز والدولة.

 

ومؤخرًا، تزايدت الدعوات الشعبية لتغيير محافظ تعز، باعتباره يقف حائلا دون الانتصار لتعز، وينفق على نفسه وأسرته

 

في القاهرة عشرات الملايين شهريًا من ميزانية المحافظة، في حين يفتقر أبطال الجيش في خطوط التماس لتغذية مناسبة.

 

 

يُشار إلى أنه، في أكتوبر الماضي، أطلق مواطنون في تعز حملة توقيعات للمطالبة بعزل نبيل شمسان، وتعيين شخصية وطنية جامعة تليق بالمرحلة.

 

 

مواضيع متعلقة

التعليقات مغلقة