تدشين حملة (فضائح دبلوماسية) لكشف ومكافحة الفساد في السفارات والقنصليات اليمنية ( بيان صحفي)

img

دشن ناشطون حملة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي لمكافحة الفساد المستشري في السفارات والقنصليات اليمنية ووقف العبث الذي تمارسه بحق اليمنيين في الخارج والحد من التقصير الذي يشوب أدائها وقالت رئيسة الحملة الصحفية سمية علي السياني ان الهدف من الحملة هو تجهيز قاعدة بيانات للجهات المعنية تحتوي على كافة الانتهاكات والمخالفات والتجاوزات في السفارات والقنصليات اليمنية وتوضيح الخلل الوظيفي في أداء العاملين وفضح ممارسات الفاسدين وتهدف الحملة أيضا لرفع اداء كفاءة العاملين في السفارات وتحويل قضية الفساد في السفارات الى قضية رأي عام من اجل الضغط على الجهات الرسمية العليا القيام بواجباتها بتصحيح أوضاع السفارات وتنظيفها من الفاسدين وتفكيك شبكاتهم . واضافت سمية السياني "يعد الفساد الذي ينخر السفارات اليمنية أحد عوامل عرقلة النهضة في البلد كونه يمس وبدرجة رئيسية شريحة مهمة من الشعب وهم الطلاب الذين هم ذخر الوطن وأعمده مستقبله ونهضته في الوقت الذي يقدم صورة مشوهة لليمن والسكوت عن الفاسدين يؤدي الى تكاثر شبكات الفاسدين وبؤر الفساد". وقالت السياني " اخترنا تسمية الحملة فضائح دبلوماسية ليس للتشهير وإنما للفت الانتباه بقدر المستطاع لمخالفات وفساد الدبلوماسيون في سفاراتنا وقنصلياتنا والتي تتعدى حدود المعقول وتخرج عن كل الأطر الدبلوماسية والأعراف الدولية والتي تعد في وقت كالذي تمر به اليمن فضيحة وطنية وانتهاك فاضح لهيبة الوطن." نص البيان .. انبثاقا من المعطيات المتوفرة من واقع المعاناة التي تطال اليمنيين في الخارج والتعقيدات التي يواجهونها في الدول التي يتواجدون فيها بسبب التقصير المتعمد من قبل السفارات والقنصليات اليمنية في القيام بمسئولياتها وفقا للمهام المنصوص عليها في القانون في ظل تفشي الفساد الذي ينخر السفارات والقنصليات. وبعد قيامنا بعملية رصد وتحري لعدد من الحالات, وجدنا أن هناك خللا كبيرا وفسادا متفشيا في السفارات والقنصليات اليمنية يرتقي الى مستوى الظاهرة. وعليه : قررنا إطلاق حملة شعبية منظمة يتم من خلالها رصد وتوثيق جميع أنواع التجاوزات القانونية وعمليات الفساد والمخالفات والانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون اليمنيون في الخارج من قبل العاملين في السفارات والقنصليات اليمنية أطلقنا عليها ( فضائح دبلوماسية ). وسنعمل من خلال الحملة على جمع ورصد وتحليل المعلومات المتعلقة بالفساد ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي ووالمنصات الأخرى, في سبيل تحقيق أهداف الحملة والتي تتلخص في الانتصار لقضايا المواطن والطالب والمريض خارج اليمن. أهداف الحملة : 1- تجهيز قاعدة بيانات للجهات المعنية تحتوي على كافة الانتهاكات والمخالفات والتجاوزات في السفارات والقنصليات اليمنية وتوضيح الخلل الوظيفي في أداء العاملين . 2- فضح ممارسة الفاسدين في السفارات والقنصليات بهدف مكافحة والحد من الفساد وكشفه للرأي العام. 3- رفع كفاءة أداء العاملين في السفارات والقنصليات من أجل تقديم خدمات أفضل تكفل حفظ الكرامة للمواطن اليمني في الخارج. 4- تحويل الفساد والفاسدين في السفارات والقنصليات اليمنية الى قضية رأي عام من أجل تشكيل ضغط على الجهات الرسمية العليا للقيام بواجباتها بتصحيح أوضاع السفارات وتنظيفها من الفاسدين وتفكيك شبكاتهم. يعد الفساد الذي ينخر السفارات اليمنية أحد عوامل عرقلة النهضة في البلد كونه يمس وبدرجة رئيسية شريحة مهمة من الشعب وهم الطلاب الذين هم ذخر الوطن وأعمده مستقبله ونهضته في الوقت الذي يقدم صورة مشوهة لليمن والسكوت عن الفاسدين يؤدي الى تكاثر شبكات الفاسدين وبؤر الفساد. هناك فساد كبير في الملحقيات الثقافية وفساد في أقسام الجوازات والتوثيق, ويتعرض اليمنيون لكثير من الابتزاز والتسلط وتردي الخدمات. فلسفة شعار الحملة كانت البوما رمزا لمكافحة الفساد كما كانت الفئران هي رمز الفساد التي تنخر ببنيان الوطن وتعيق تقدمه، شعارنا عبارة عن رمز البومه مدموج بالعلم اليمني، رمزا لنا نحن مكافحين الفساد اليمنيين حول العالم.. تسمية الحملة اخترنا تسمية الحملة فضائح دبلوماسية ليس للتشهير وإنما للفت الانتباه بقدر المستطاع لمخالفات وفساد الدبلوماسيون في سفاراتنا وقنصلياتنا والتي تتعدى حدود المعقول وتخرج عن كل الأطر الدبلوماسية والأعراف الدولية والتي تعد في وقت كالذي تمر به اليمن فضيحة وطنية وانتهاك فاضح لهيبة الوطن. نناشد كل يمني بالخارج ونشد على أياديهم بالتحدث ورصد أي انتهاكات يتعرضون لها من قبل السفارات أو القنصليات اليمنية ومشاركتها معنا على هشتاج #فضائح_دبلوماسية لن يمروا أولئك الذين يستهينون بكرامة الوطن والمواطن !

محليات 0 مدير

دشن ناشطون حملة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي لمكافحة الفساد المستشري في السفارات والقنصليات اليمنية ووقف العبث الذي تمارسه بحق اليمنيين في الخارج والحد من التقصير الذي يشوب أدائها
وقالت رئيسة الحملة الصحفية سمية علي السياني ان الهدف من الحملة هو تجهيز قاعدة بيانات للجهات المعنية تحتوي على كافة الانتهاكات والمخالفات والتجاوزات في السفارات والقنصليات اليمنية وتوضيح الخلل الوظيفي في أداء العاملين وفضح ممارسات الفاسدين وتهدف الحملة أيضا لرفع اداء كفاءة العاملين في السفارات وتحويل قضية الفساد في السفارات الى قضية رأي عام من اجل الضغط على الجهات الرسمية العليا القيام بواجباتها بتصحيح أوضاع السفارات وتنظيفها من الفاسدين وتفكيك شبكاتهم .
واضافت سمية السياني “يعد الفساد الذي ينخر السفارات اليمنية أحد عوامل عرقلة النهضة في البلد كونه يمس وبدرجة رئيسية شريحة مهمة من الشعب وهم الطلاب الذين هم ذخر الوطن وأعمده مستقبله ونهضته في الوقت الذي يقدم صورة مشوهة لليمن والسكوت عن الفاسدين يؤدي الى تكاثر شبكات الفاسدين وبؤر الفساد”.
وقالت السياني ” اخترنا تسمية الحملة فضائح دبلوماسية ليس للتشهير وإنما للفت الانتباه بقدر المستطاع لمخالفات وفساد الدبلوماسيون في سفاراتنا وقنصلياتنا والتي تتعدى حدود المعقول وتخرج عن كل الأطر الدبلوماسية والأعراف الدولية والتي تعد في وقت كالذي تمر به اليمن فضيحة وطنية وانتهاك فاضح لهيبة الوطن.”

نص البيان ..

انبثاقا من المعطيات المتوفرة من واقع المعاناة التي تطال اليمنيين في الخارج والتعقيدات التي يواجهونها في الدول التي يتواجدون فيها بسبب التقصير المتعمد من قبل السفارات والقنصليات اليمنية في القيام بمسئولياتها وفقا للمهام المنصوص عليها في القانون في ظل تفشي الفساد الذي ينخر السفارات والقنصليات.
وبعد قيامنا بعملية رصد وتحري لعدد من الحالات, وجدنا أن هناك خللا كبيرا وفسادا متفشيا في السفارات والقنصليات اليمنية يرتقي الى مستوى الظاهرة.

وعليه : قررنا إطلاق حملة شعبية منظمة يتم من خلالها رصد وتوثيق جميع أنواع التجاوزات القانونية وعمليات الفساد والمخالفات والانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون اليمنيون في الخارج من قبل العاملين في السفارات والقنصليات اليمنية أطلقنا عليها ( فضائح دبلوماسية ). وسنعمل من خلال الحملة على جمع ورصد وتحليل المعلومات المتعلقة بالفساد ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي ووالمنصات الأخرى, في سبيل تحقيق أهداف الحملة والتي تتلخص في الانتصار لقضايا المواطن والطالب والمريض خارج اليمن.

أهداف الحملة :
1- تجهيز قاعدة بيانات للجهات المعنية تحتوي على كافة الانتهاكات والمخالفات والتجاوزات في السفارات والقنصليات اليمنية وتوضيح الخلل الوظيفي في أداء العاملين .
2- فضح ممارسة الفاسدين في السفارات والقنصليات بهدف مكافحة والحد من الفساد وكشفه للرأي العام.
3- رفع كفاءة أداء العاملين في السفارات والقنصليات من أجل تقديم خدمات أفضل تكفل حفظ الكرامة للمواطن اليمني في الخارج.
4- تحويل الفساد والفاسدين في السفارات والقنصليات اليمنية الى قضية رأي عام من أجل تشكيل ضغط على الجهات الرسمية العليا للقيام بواجباتها بتصحيح أوضاع السفارات وتنظيفها من الفاسدين وتفكيك شبكاتهم.

يعد الفساد الذي ينخر السفارات اليمنية أحد عوامل عرقلة النهضة في البلد كونه يمس وبدرجة رئيسية شريحة مهمة من الشعب وهم الطلاب الذين هم ذخر الوطن وأعمده مستقبله ونهضته في الوقت الذي يقدم صورة مشوهة لليمن والسكوت عن الفاسدين يؤدي الى تكاثر شبكات الفاسدين وبؤر الفساد.
هناك فساد كبير في الملحقيات الثقافية وفساد في أقسام الجوازات والتوثيق, ويتعرض اليمنيون لكثير من الابتزاز والتسلط وتردي الخدمات.

فلسفة شعار الحملة
كانت البوما رمزا لمكافحة الفساد كما كانت الفئران هي رمز الفساد التي تنخر ببنيان الوطن وتعيق تقدمه، شعارنا عبارة عن رمز البومه مدموج بالعلم اليمني، رمزا لنا نحن مكافحين الفساد اليمنيين حول العالم..

تسمية الحملة
اخترنا تسمية الحملة فضائح دبلوماسية ليس للتشهير وإنما للفت الانتباه بقدر المستطاع لمخالفات وفساد الدبلوماسيون في سفاراتنا وقنصلياتنا والتي تتعدى حدود المعقول وتخرج عن كل الأطر الدبلوماسية والأعراف الدولية والتي تعد في وقت كالذي تمر به اليمن فضيحة وطنية وانتهاك فاضح لهيبة الوطن.
نناشد كل يمني بالخارج ونشد على أياديهم بالتحدث ورصد أي انتهاكات يتعرضون لها من قبل السفارات أو القنصليات اليمنية ومشاركتها معنا على هشتاج #فضائح_دبلوماسية
لن يمروا أولئك الذين يستهينون بكرامة الوطن والمواطن !

مواضيع متعلقة

التعليقات مغلقة